محمد الكامل
موقع محمد الكامل - يهتم بالشارع اليمني - وتطورات الساحة - في ظل العدوان علي اليمن - ونقل الحقيقة للجمهوربمقالات عدد من الكتاب - ونقل الواقع كما هو بلغة صحفية محترفة تلتزم المهنية والتوازن وبرؤية إعلامية حديثة تحاكي العصر والمستقبل - كونو معنا
الاخبار
ت
كل جديد
اهم اخبار الصحف العربيه
ترحيب بالزوار
22/12/2016
رثاء بمرور اربعون يوما على وفاة والدي الغالي
في ذكرى مرور أربعين يوما على وفاه الوالد الغالي الحاج #احمدقايدعبدﺓالكامل يرحمه الله كم تمنيت ان اكتب كلمات لم تشهد لها صفحات التاريخ يوما ولكن الكلمات وقفت عاجزه أمامه فهو اجمل ما كتب التاريخ أفعالا لا أقوالا
20/3/2016
اليمن: الفصل لاخير من الحرب.. متى تنتهي؟
تذَاكِرُ وداع، وعنوان ضياع.
في ديمومة الألم الراهن والوجع الصامت، لم تبقى سوى أنات الموتى عزفُ الأحياء الذي لا ينتهي سماعه .
أصبحت الحياة على متن هذا الكوكب صعبة جدًا، خصوصًا عندما ماتت المبادئ والقيم وطمِست الأخلاق من صفحات القلوب، وبُدِلت بشحنات الحقد والكراهية.
الجميع يعلم أن بشاعة الحرب قد شوهت ملامح الأنسانية وزيفت لغات الحب بأفكها ذاك، عرافة لا تعرف سوا الألم مبدء لشعوب، وها هو الدمار يتلف من حولنا ونحن تحت الأنقاض نستصرخ هروبًا من الموت، وبحثًا عن النجاة.ولا زلنا نبحث عن الفصلِ الأخير من هذه المهزلة الدموية الذي
15/3/2016
بعد أحداث تعز : من الذي سلخنا من ذواتنا وحولنا إلى ذئاب بشرية وذبّاحين؟
أي شخص يبرر لجرائم السحل والقتل والاختطافات والتنكيل بالخصوم المفترضين كما حدث مؤخراً في مدينة تعزاليمنية لايعتبر إنسانا طبيعيا ، إنماصارشخصا يعاني من خلل واضح في ضميره وعقلة ودينه، ولعل أقرب توصيف له أنه غير طبيعي ، ولا يختلف عمن قاموا بجرائم من ذلك النوع غيرالمسبوق في تاريخنا كيمنيين.
ومن يبرر ويزغرد لتلك الانتهاكات المتكررة..إنما هو بحاجة ماسة إلى إنقاذ عاجل يُعاد من خلاله تأهيله كإنسان ، لأنه بحكم الواقع، لم يعد كذلك ،وهو يشرع للسحل وتمزيق الأجساد ، ويفكر بطريقة الضباع وكواسر الغابات والمتنزهات الطبيعية في أفريقيا وغيرها .الخصومة – يا شيخ المقاومة المخلافي- ليست هكذا أبدا ..واليمنيون ليست هذه سلوكهم وصفاتهم ابدا..
والمقاومة يا شباب المقاومة.. قيم و أخلاق والتعبير عن الحق والمظلومية ليس بالسحل ونهب البيوت و
6/3/2016
اليمنيون: ما بين قاعدة عفّاش المظلومة وعروبتهم المذبوحة..
إذا كان هناك من سيقتنع بأن السمك في الماء ظمآن ، فعليه أن يقتنع بأن الأعمال الإرهابية في جنوب اليمن تعود لما يحبون تسميته بـ (قاعدة عفّاش).
يا جماعة هناك قاعدة ثابتة:(لا ينفي انكار الأعمى للنور وجود النور)، والأمر نفسه ينسحب على حقيقة إنه لا ينفي انكار السعودية ومؤيديّ العاصفة للإرهاب المسيطر على الجنوب اليمني وجوده بكل أطيافه ومسمياته وأشكاله وعمائمه وراياته..
متى سيترفّع هوءلاء عن توافه التضليل وتزييف الواقع، ويحاولون قول الحقيقة ولو لمرة واحدة، أو فالصمت أشرف لهم وأقل خدمة للتطرُّف، وإيذاء لعقولنا ومشاعرنا.إن تكريس ثقافة الكذب والتبرير للفشل والفوضى وبهذه الطريقة البليدة معيب بحق صاحبها أولا: وسترتد نتائجها عليه ثانيا: ناهيك عن كونها
الجيش الصالحي ..
في وطنٍ مُعتدى عليه من تحالف اثنى عشر دولة بقيادة السعودية يعيش ابناء اليمن غير آبهين بطائراتهم وازيز صواريخهم الجبانة والغادرة الشبيهة بهم ..
عدوانٌ وحشي طال البشر والحجر والبنيان والشجر وبكل تجبر وتكبر غاراتهم لا تبقي ولا تذر ..
حقدٌ اعمى وعدوانٌ غاشم لكن مشكلتهم ان كل ما يفعلوه في شعب اليمن الجلد، شعبٌ لو أعطيت احدهم وزن جبل عطان الذي اهلك العدوان ذهباً ما قبل أن ينحني أو يرضخ ولن يرضى بعدوانهم وهمجيتهم..
كل ما يصنعونه وينفذونه لن يوصلهم الى هدفهم الذي يبغونه وحلمهم الذي ينشدونه .. لن يرضخ الشعب اليمني أو ينصاع لمن اعتدى عليه وسفك دمه...مواطن بسيط يتحدى وطفلٌ في مدرسته متحدي وطالبة في جامعتها تتوعد واستاذٌ في كليته يُحذرهم وجنديٌ في واجبه لسان حالة يقول : سننتقم منهم ورجل امن مرابطٌ بمكان عمله غير آبهٍ بقصفهم .. وشعبٌ من اقصاه الى اقصاه ومن شرقه حتى
اليمن.. الصمود والسقوط.. الحقيقة والشائعة..!
صمود أسطوري لا يضاهيه صمود.. شعبٌ لا يعرف غير الوقوف في وجه العواصف وليس آخرها عشرة أشهرٍ مما سمي زيفاً وزوراً بـ"عاصفة الحزم" استخدم فيها تحالف العدوان كل ما يمكن أن يكون قد سجل في سجلات منظمات حقوق الانسان ومحاضر جرائم الحرب الدولية..
هذه الهيستيريا الحربية التي أظهرت جنون آل سعود ومن يشاركهم حربهم القذرة على بلادنا وبالرغم من اجرامها وقذارتها وإرهابها ولا انسانيتها إلا أنها لم ولن تؤدي إلى تطويع هذا الشعب العظيم فكيف بفكرة تركيعه.. إنها ضربٌ من المستحيل لا محالة..
ولكي ننصف هذا الصمود الأسطوري المتنامي بل والذي يتحول إلى أملٍ في النصر ورغبةٍ في كف شر الآخر المعتدي وإلى الأبد علينا أن نطالع ما يعتمل في الضفة اليمنية الأخرى إنه تقزيم في كل صمود.. والتشكيك في كل انتصار.. واطلاق المئات من عواصف الشائعات اليومية في كل الجبهات سواء ميادين الصمود والعزة التي تتصدى لزحوفات العدو أو تلك التي تسطر
22/2/2016
كونو كــــ احمد علي عبدالله صالح
كونو كــــ احمد علي عبدالله صالحبدلاٌ من محاولات الاسائه اليه واستهدافه بدلاٌ من كراهية محبة الناس له كونو مثله .
...
لماذا تستهدفونه وتجتهدون بكل الوسائل الاسائه اليه ومنذ سنوات .
مجرد تساؤل .
هل لأنهُ احمد علي عبدالله صالح فقط لاغير لترمو عليه اخفاقاتكم وفشلكم واحقادكم وعجزكم .وتستهدفونه بكل الوسائل وتسخرون للاسائه اليه كافة امكانياتكم المدفوعه بالحقد والمال ومنذ سنوات حتى لو كان يلتزم الصمت .
لايشارك احد المه لايتباكي الوطن على وسائل الاعلام زيفٌ وكذب لايدير التحالفات لطموحاته . لايتصدر واجهات الاعلام بتصريحات كاذبه وعنتريات سخيفه -
لايتحدث عن الوطنيه كما يفعل الكثير وهم ابعد عن الوطنيه من بعد الارض عن الشمس - هذه الوطنيه المقززه التي تحولت الى سلعه رخيصه يستطيع اي شخص الحصول عليها بتصريح او خطاب او عبر منشور بالفيس بوك - لا يستخدم معاناة الوطن ولايستغل دموع الابرياء ولا دماء البسطاء ولا طعنات وجراح البلد للشهره والاستغلال ومحاولة
«تحرير صنعاء»: حلمٌ سعودي ستبدّده الجغرافي
أدرج قادة السعودية في الآونة الأخيرة عدوانهم على اليمن في المرتبة الثانية أو الثالثة من مراتب اهتمامهم الخارجية، مبرزين اهتمامهم بالشأن السوري كأولوية لما له من تداعيات. وقد ظهر تركيز الرياض الشديد على التطورات الميدانية السورية مع متابعة آثارها السياسية، وكأن تلك التطورات باتت تشكل تهديداً وجودياً على أمنها ومنظومة الحكم وامتداداته.
وانطلقت السعودية من ترتيبها لقضايا المنطقة من «الأنباء» عن قرب «تحرير صنعاء»، وعن أن قوات ما يسمى «الشرعية» اخترقت دفاعات الجيش و«اللجان الشعبية» في منطقة فرضة نهم شرقي محافظة صنعاء، معتبرةً أن الساعة قد دقت بإيذان عودة الرئيس المنتهية ولايته عبد ربه منصور هادي إلى العاصمة صنعاء لمزاولة نشاطه وممارسة صلاحياته. وظنت الرياض التي ترى أن أرض اليمن الرحبة لم تعد تتسع لقادة «أنصار الله» ومقاتليهم ولا للجيش اليمني ولا لحزب «المؤتمر الشعبي العام»، مروجةً عبر وسائل إعلامها بأن هؤلاء تقاطروا إلى السفارة الإيرانية في صنعاء للحصول على أذونات للهرب إلى طهران أو بيروت.
حتى إن الاطمئنان والثقة بحتمية «النصر» السعودي المتخيل في اليمن، جعل الكتّاب والمقربين من دوائر القرار لآل سعود، يقدمون أخيراً «النموذج الخليجي» لهذا البلد، كأمثولة في «الديموقراطية والحكم العادل والرشيد»، على خلاف النموذج «الإيراني الفارسي» القائم على «الهيمنة والتسلط»، وفقاً لهؤلاء. ومن فيض الجود والعفو والسماحة عند هؤلاء الكتّاب أنهم «وافقوا» على مشاركة «أنصار الله» وحلفائهم بالحياة السياسية اليمنية في المرحلة المقبلة، إن هم أرادوا المشاركة.
وفي إطار الشعور نفسه بالاطمئنان لدى المرتزقة اليمنيين، أطلق هؤلاء العنان لمخيلاتهم بعيداً في رسم سيناريوهات ما بعد «التحرير» وتقاسم السلطة، والانتقام من «الانقلابيين» وقتل «السلاليين» متوعدين بالمصير الأسود لكل من ساعدهم وساندهم.
من جهته، واكب الإعلام الخليجي كالعادة هذه الأنباء بسرعة فائقة، إذ هرعت فضائياته إلى التغطية العاجلة
وسيبقى نبض قلبي يمنيا
يتسابق الساسة والحزبيون على تحقيق أهدافهم خدمة لمصالحهم السياسية والحزبية والشخصية ومن أجل ذلك يبذلون جل جهدهم ووقتهم وطاقاتهم ويسخرون كافة إمكانياتهم , فكل طرف يسعى من أجل يحظى بنصيب الأسد من المغانم والمكاسب والمناصب والمراتب ورفع أسهمه في الساحة المحلية وتمكينه من الوصول إلى الغايات التي ينشدها ومن النادر أن نجد في أوساط هؤلاء ذلك الاهتمام والحرص على المصلحة الوطنية كما هو الحرص على مصالحهم السياسية والحزبية والشخصية .
ولهؤلاء ومن على شاكلتهم نذكرهم بأن الأحزاب ليست مخلدة والأشخاص أيضاً وهم جميعاً لا يسمنوا ولا يغنوا من جوع في نهاية المطاف فمهما بلغت درجة الولاء للأحزاب والأفراد فإن الولاء الوطني يظل أسمى وأجل وأغلى وأرفع مستويات الولاء وعليهم مراجعة مواقفهم وتصحيح
اليمن والسعودية قبل العدوان وبعده
بدأ العدوان واسم اليمن هو اليمن وسيظل اسمه -ما ظلت الأرض- هو اليمن على خلاف مملكة بني سعود التي بدأت العدوان واسمها المملكة العربية السعودية وسعت عبره إلى حتفها المحقق الذي أصبح واضح الملامح مع صمود الشعب اليمني وبطولات رجاله ومع ما يتفاعل من متغيرات في المنطقة والعالم خصوصا تلك التي توحي بانحسار النفط كرافد أساسي في الاقتصاد وما سيلحقه هذا الانحسار على مركزية اتخاذ القرار العالمي إضافة إلى هذا تلك المتغيرات التي تتفاعل خلف ستارات هيئة البيعة وزوايا الثكنات الملكية من الخطط والمؤامرات والخلافات الدائرة حول العاهل القادم.
هذه المتغيرات التي لا يمكن لأحد أن ينكرها ستؤدي بلا شك إلى سقوط وصاية الأسرة السعودية ونظامها الوهابي الرجعي عن شعب نجد والحجاز وستخلع عن تلك الأرض اسم هذه الأسرة التي لطالما انتسبت شعوب نجد والحجاز إليها لتعيدها إلى اسمها الأزلي “بادية الأعراب والإبل”.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)