الاخبار

ت

بــكــل حــب وإحــتــرام وشــوق نــســتــقــبــلك ونــفــرش طــريــقــك بــالــورد ونــعــطــر حــبــر الــكــلــمــات بــالــمــســك والــعــنــبــر ونــنــتــظــر الإبــداع مــع نــســمــات الــلــيــل وســكــونــه لــتــصــل هــمــســات قــلــمــك إلــى قــلــوبــنــا وعــقــولــنــا نــنــتــظــر بــوح قلمك - مع خالص تحياتي / محمد الكامل - - اليمن

كل جديد

اهم اخبار الصحف العربيه

ترحيب بالزوار

6‏/2‏/2016

لستم بحاجة للحوثي وعفاش لتبرروا انحطاطكم..

لستم بحاجة للحوثي وعفاش لتبرروا انحطاطكم..أنتم منحطون من بيوتكم وبالولادة..
في تاريخ الأمم كلها لايعمل مع الغزاة من أبناء البلد إلا أراذل أهل البلد..
هل علينا، ياهائل سلام، إعادة صياغة القيم التي تعارف عليها البشر، عبر تاريخ البشر، وفي كل مجتمعات البشر؛ كي نجاريكم في اعتبار من يعين الغزاة ضد بلده "محقاً" و"شريفاً"؟!!
نحن آسفون، ليس بيدنا ذلك حتى لو حاولنا..
مشكلتكم هي مع التاريخ والمنطق والأعراف والقيم، وليس مع الكتاب والصحفيين الذين ازدروا هذا العدوان واحتقروه، ودعوا اليمنيين إلى مقاومة الحوثيين وصالح، بيمنيتهم وليس عبر بيع يمنيتهم للسعودية..!
تقولون: نحن معذورون، الحوثي وعفاش هو السبب!!
لا الحوثي ولا ألف حوثي، ولا عفاش ولا ألف عفاش، يصلحون كمبررٍ لتحويل

شباب وكهول.. ما بين توشكا و جبل الدود

كلما أستمر العدوان الأمريكي السعودي على اليمن  كلما زاد الشعب اليمني  صمودآ وإصرارآ على المضي اكثر وأكثر  في ميادين الجهاد  شباب وكهول في ميادين الجهاد وبهم بعد الله  نجد الإنتصارات تلوا الإنتصارات  وصواريخ لا تكل ولا تمل و بفضل الله تسطر أروع الانتصارات في دحر كل العملاء والمرتزقة  وقتل كل غازي ومحتل من مختلف الجنسيات فلن ننسئ انتصارات الربوعة  ولن ننسى جبال الدود والدخان ومعهم جاء التوشكا وقبلة  الاسكود والزلزال وقاهرنا يقهرهم مابين الحين والأخر  ..
وبين كل هذا وذاك لن ننسى من يسطرون أروع البطولات من الجيش واللجان من شباب وكهول فبعد

لماذا هم ضعفاء ، و نحن أقوياء ؟

رغم الفارق الهائل بيننا كيمنيين شعبا وجيشا وبين العدوان ومرتزقته في امتلاك ما يسمى نظريا أسباب القوة ! ، فإننا لايمكن أن نقول هناك فارق كبير في القوة، لكن يمكن أن نقول أن لا مقارنة ممكنة بين ما يمتلكون من قوة وما نمتلكه نحن من قوة ، سواء بمفهومهم المادي النظري العلمي ، ولا حتى بمفهومنا الروحي العملي الواقعي .

إن جئنا لنقرأ الفارق بمفهومهم المادي النظري العلمي ، سنجد أن ما نمتلكه نسبة لا تكاد تذكر إلى ما يمتلكون ، على مستوى العتاد والعدة والمال والدعم اللوجستي الدولي والغطاء الأممي والصمت الحقوقي والإعلامي والآلة الإعلامية التابعة لهم ، بمعنى لا يمكن مقارنة ما نمتلك و ما يمتلكون ماديا ، ولكن هل نستطيع أن نقول أنهم رغم هذا كله أقوياء ؟ بالطبع لا .. أثبتت الأيام الماضية أن تلك الأسباب ليست الأسباب الواقعية للقوة .
وان جئنا لنقرأ الفارق بمفهومنا الروحي العملي الواقعي ، سنجد أن ما يمتلكونه في هذا الجانب

الطابور التاسع .. ألا يستفزك ؟

ثمة من ينكفئ وينام متجاهلا كل ما يرتكبه العدو من مجازر على مقربة من عتبة بيته ، ثم يصحو فجأة ليتشفى في وطنه وشعبه وجيشه ويرقص فرحا منتشياً على اصوات انفجارات في معسكر هنا او هناك ، أو يتغنى بخبر تقدم للعدو في جبهة ما هنا او هناك .
هذا النوع من الناس برغم ظهوره الجلي بمظهر المصطف مع العدوان والمجند من موقعه في معركة العدوان بحكم انه يرفض حتى التعبير عن استيائه لقتل طفل بغارة معادية مثلا ، يرفض أن تتعاطى معه بكونه ضمن المصطفين مع العدوان ، حتى وهو يبشر بقدومه إلى صنعاء ويعتبر ذلك

حقائق وأدلة والوجة الحقيقي لـ آل سعود

بدأت السعودية الحرب على اليمن باسم إعادة الشرعية المنتهية ولايتها؟ وتحالفت أغلب الحكومات معها للسبب نفسه ودخلوا عدن وأعلنوها محافظة محررة وتحت سيطرتهم؛ والسؤال كيف تحررت من يمنيين وبمحرر أجنبي؟ ولماذا مثلا لا يتم إعادة الشرعية إلى عدن بعدها تتولى الشرعية تحرير باقي المحافظات؟

والجواب أن هذا احتلال وليس تحريرا، وأي احتلال هذا المشكل من عدة جنسيات لم يحدث مثله في العالم، ومعنى كلمة تحرير هي تحرير الوطن من الغزاة لا المواطنين، والدليل على الاحتلال عدم عودة الشرعية إليها خوفا من الجماعات الإرهابية التي تم نشرها من قبل المحتل الرسمي، والدليل على وجود الإرهاب أعمال القتل والذبح والسحل، وأخيرا ما جرى لمحافظة عدن وبإعلان القاعدة مسؤوليتها عن تلك العلميات وهذا نموذج لأهدافه الحقيقية على اليمن فلا إعادة شرعية ولا هم يحزنون بل خراب ودمار وقتل باسم إعادة الشرعية.

ولم تكن الشرعية إلا ذريعة

عن ساعة حمود المخلافي و٧٥٠٠ساعة أخرى

“وأعلن قائد المقاومة الشعبية في تعز حمود المخلافي أن ساعة الحسم في تعز قد بدأت”.
لم يعد يعرف أبناء تعز أمام هذه التصريحات التي يبدو أنها مأخوذة من إرشيف تصريحات المخلافي، في إبريل العام الماضي،حين أعلن ساعة الحسم في تعز.


لم يعودوا يعرفون هل يبكون على مدينتهم التي حولها العدوان على يد المعتوه أعلاه وأمثاله من “ميدوزا” ساحرة العينين إلى “ميدوزا” ذات عيون فحمية وجدايل أفعائية، أم يضحكون على سقوط هؤلاء الذين يكذبون أكثر مما يتنفسون وعقول الذين لايملون من تصديقهم.
بغض النظر عن مصطلح تحرير الوطن من أهله بأيدي كولومبية وسنغالية وغض النظر عن مصطلح

من فرضة “نهم” الى “رمضة” جيزان .. المعركة بتوقيت نجران : الانتصار في “عسير “سهل !!

لا وجود لهم في فرضة نهم القريبة جدا من شرق العاصمة صنعاء بعدما اعلنوا سيطرتهم على الفرضة واقترابهم من تحقيق النصر الكبير .. مجرد تنويعات اعلامية لافتعال ضجة ضخمة بحجم ضخامة المبالغ المالية التي يكونوا قد تقاضوها مقابل عنوان ما مثل موضوع فرضة نهم .. هذا كل ما في الأمر وحتى لو وصل المرتزقة و الدواعش و قوات الاحتلال و الغزو الخليجي الامريكي الى قلب صنعاء فلن تحسم المعركة او تنتهي الحرب بقدرما ستشتعل بضراوة اشد و اضخم مما يتصوره أحد لمليون سبب بديهي ..



غير ان تمسك الاعداء بقشة انتصارهم المزعوم والهش في فرضة نهم ينم عما هو أبعد من الافلاس و اوسع من الاخفاق و أشنع من الخسارة .. خاصة مع تفاقم الخلافات بين فصائل العملاء بالجبهة الشرقية “مأرب الجوف الوديعة ” وتنامي صراعات “المقدشي وهاشم الاحمر وسلطان العرادة” على المال والسلاح والحظوة التي يوفرها السعوديون و الاماراتيون لليمنيين العملاء و الخونة الذاهبين الى المحرقة .

فرضة نهم منطقة صغيرة قياسا بمساحة مديرية نهم المترامية الاطراف والتي يحاول الاعداء توظيف هذا الترامي الجغرافي للايحاء

هناك انتصار قتالي وهناك انتصار أخلاقي

انتصاراتنا القتالية كثيرة في الجبهات الحدودية والجبهات الداخلية
صحيح أن الحرب لم تنتهي ولكن مقاومتنا لأكثر من عشرين دولة 
ومن أكبر الدول العالمية مثل أمريكا يعتبر هذا انتصار بحد ذاته والفضل
يعود لرجال الله المخلصين ،

ولم يعد هناك شك واحد في عدم مشاركة أمريكا في العدوان علينا بعد تصريحات وزير خارجيتها .
.
اما بالنسبة للانتصارات الأخلاقية وهي الأهم فالاخلاق تجعل المنتصر يظل 
منتصر الى الأبد ولا يكون

حرب عالمية لإعادة شرعية !!!؟

يقودها كل من يشارك في العدوان على اليمن سوى كان 
من الداخل او الخارج .
اجتمع الكل ضد اليمن ،لأسباب وذرائع كثيرة منها :
أعادة الشرعية ومحاربة أنصارالله وقطع اليد الأيرانية في اليمن ؟
إذا تحدثنا بإختصار عن الشرعية فالشرعية تفقد شرعيتها لسبب واحد
وهو هروبها من موطنها لأنها لم تجد من يحميها فهربت ،
وهذا يدل على أن من يعطيها شرعيتها وهوالشعب لايريدها ،
لأن الشعب لو أرادها لحماها ممن أراد أن يؤذيها ولما هربت . 














أما بالنسبة لمحاربة أنصارالله ،
لوكان الشعب لايريدهم لحاربهم بنفسه لأنه شعب مسلح
ولا يحتاج لمساعدة أحد وهذا معروف في تاريخ اليمن .

وبقاء أنصارالله وانتشارهم أكثر في ظل هذه الحرب يثبت حب 

5‏/2‏/2016

نهم .. الحفلة الإعلامية انتهت

منذ يومين او أكثر وإعلام العدوان و مرتزقته مشغولون في حفلة إعلامية كبيرة لا ندري كم أنفقوا عليها ، و أثق أنهم أنفقوا مبالغ طائلة ، حفلة الانجازات الوهمية في نهم ، و الزحف الأسطوري على صنعاء .
وفي الواقع تعودنا أن نتفرج على حفلات من هذا النوع بين الحين والآخر ، فقد فعلوا حفلة تحت شعارتحرير تعز ” وحفلة تحت شعار ” تحرير الجوف ” وأخرى تحت شعار ” تحرير حرض وميدي ” وأخرى مضحكة تحت شعار ” تحرير صعدة ” ، وتأخذ وقتها الطبيعي لكن سرعان ما تتلاشى و تتبخر ليصحوا المصفقون الأغبياء الذين لا يتعلمون من خيباتهم السابقة ، على حقيقة مجريات الواقع والميدان الذي يختلف تماما عن ما تسوقه تلك الوسائل المحترفة في التضليل للأغبياء المدمنين للوقوع ضحايا لذلك التضليل .
زعموا أنهم فتحوا جبهة في فرضة نهم ، هكذا بقدرة قادر وبدون أي مقدمات قفزوا من الجدعان إلى فرضة نهم ، وكانوا في اليوم السابق قد احترقوا في مفرق الجوف و انكسروا .

3‏/2‏/2016

إجـرام العدوان وصمود الـيـمـنيين.. من يكسر الآخر؟

لمّا كان صُمُـوْدُ الشَّـعْـبِ الـيَـمَـنيِّ هو الأيقونة التي ساعدت الجيشَ واللجانَ الشَّـعْـبيَّة على المُضِي قُدُماً في تنفيذ الخيارات الاستراتيجية التي منحها الشَّـعْـبُ بنفسه الثقةَ؛ بكونها هي الرادعَ للعُـدْوَان، فإنه –أيْ الصمود الشَّـعْـبيّ- هو الذي يدفعُ العُـدْوَان بطريقة أَوْ بأخرى إلَى ارتكاب المزيدِ من الجرائم باستهداف الأحياء السكنية والمنشآت الصناعية والخدمية، وجعل العُـدْوَان من ذلك ضرباً من ضروب حربه على الـيَـمَـن؛ كون الشَّـعْـب الـيَـمَـني كله تحوّل إلَى جيش موحّد يواجه بكل الأساليب هذا الإجْـرَام.

ولا يعني أن العُـدْوَانَ الأمريكي السعُوديَّ كان سيتوقفُ عن استهداف المدنيين والمصانع وغيرها إذا لم يكن هُناك صمودٌ شعبيٌّ، بل إن ذلك كان سيستمرُّ عن طريق الجماعات الإرهابية من داعش والقاعدة وغيرها كما حدث في سوريا والعراق، وما جرائمُ الإعدام الجماعي للعراقيين والسوريين بالآلاف وتهجيرهم بمئات الآلاف إلَّا دليلٌ على أن العُـدْوَان الذي يقتلنا اليوم وهو يستخدم كُلَّ طاقاته العسكرية والمالية ويخسر في جبهات القتال، لكنه بدون الصمود الشَّـعْـبيّ لم يكن ليكلّف نفسَه سوى القليل من السكاكين والرصاص لقتلنا بأيدي الإرهابيين وبأعدادٍ تفوقُ تلك التي يتمكّن منها بالغارات.

اليومَ المعركةُ القائمةُ هي بين الإجْـرَام الأمريكي السعُوديّ وبين الصمود الـيَـمَـني شعبياً وعسكرياً وأمنياً، فالأول

ترقيم