لهذا احتقر معظم قيادات المؤتمر والشله التي حول صالح

ليش دائماٌ تنتقد المؤتمر والقيادات المؤتمريه وبعض الشله اللي حوله.
تعرف ليش ياصاحبي.
– انتهازيين
-مصلحيين
-منافقين
-جبناء
-لصوص
-اشباه رجال
-اكلو الدوله واكلو صالح واسرته وسرقو لما قالو بس وبنو امبراطوريات ماليه وفلل وسيارات ومناصب وبفضل قربهم من صالح واسرة صالح وقعو شي وهم لاشي وبالنهايه
بعام 2011 لما شافوها حزقت عملو ساع ابليس قلبو انفسهم وطنيين وشرفاء ورفعو شعار كلنا شرفاء الا صالح ونفسي يارب نفسي .
نصفهم بعام فحطو الساحه اما للحفاظ على امبراطورياتهم الماليه او لحجز مقاعد بالفتره القادمه وغيرو المداكي من ديوان صالح ويحيى وطارق لا ديوان حميد وعلي محسن جزء منهم ظاهر والجزء الثاني من تحت لاتحت سكيتي
بعد طلوع هادي نقلو المداكي ديوان جلال وهات ياتخطيط وهات ياشتايم لصالح واسرته والساعه بخمسه جنيه والحسابه بتحسب .
بعد دخول انصار الله صنعاء نصف اللي تبقو عطفو السمان والتحقو بركب المسيره واقتلبو ملكيين اكثر من الملك ومانبالي مانبالي ونفس طريقة السابقين اللي كانو يتقربو لهادي بشتم صالح بيتقربو لأنصار الله بشتم صالح واسرته وهات ياتنظير ..
بعد عاصفة الحزم .
الواحد بعد الاول الرياض وخذني يابابور يابابور الساعه اثنعشر ياللي مسافر ع الرياض ومثلما كانو يقدسو صالح رجعو يشتموه واللي كان رافع شعار فداك ابي وامي ياصالح شاف مابش فايده غير الشعار فداك ابي وامي يامحمد بن سلمان والموت لصالح.
النصف الاخير . هربو الاردن ودول العالم وعواصمها

توشكا بين صافر وباب المندب المهمة والحصاد

قبيل ساعات من إعلان وقف إطلاق النار في اليمن، كانت بشائر المرحلة الأولى من الخيارات الاستراتيجية يتناقلها اليمنيون، إنه الـ “توتشكا” مجدداً. بضع دقائق، انجلى الغبار الذي أحدثه الصاروخ الروسي ليفتح اليمنيون أعينهم صباح اليوم على مشهد لم يعد جديداً.

ضربة نوعية أرادها الجيش واللجان الشعبية في اليمن، والهدف كان مركز قيادة عمليات “تحالف” العدوان في باب المندب بمحافظة تعز، جنوب العاصمة صنعاء. فكانت الضربة الموجعة في منتصف ليل الأحد، قبيل ساعات قليلة من دخول وقف إطلاق النار، المقرر منتصف ليل الاثنين-الثلاثاء.

وفي استفسار حول العملية التي اوقعت أكثر من 190 جثة بينهم كبار ضباط العدوان، تحدث الناطق باسم الجيش اليمني، العميد شرف لقمان، لموقع قناة المنار كاشفاً أن ما تم تنفيذه لم يكن بناءً على تسريبات فقط، بل أيضاً استناداً إلى معطيات بعد رصد دقيق للمكان المستهدف.

هذا المعسكر عانينا منه الكثير، كانت تنطلق منه الهجمات اليومية ضد محافظتي لحج وتعز.  وفيه أكبر تجمع للمرتزقة من بلاك ووتر والسودانيين والسنغاليين. تمكنت قوات الجيش واللجان الشعبية من رصد المكان بدقة، وكانت الضربة في حينها”، يقول لقمان.“كان لدينا عدة خيارات يمكن استهدافها ولكننا اخترنا هذا المقر، لأن التجمعات كثيفة فيه، وكنا نريد تحقيق ضربة مؤلمة وإيصال رسالة معينة وقد وصلت.”