الاخبار

ت

بــكــل حــب وإحــتــرام وشــوق نــســتــقــبــلك ونــفــرش طــريــقــك بــالــورد ونــعــطــر حــبــر الــكــلــمــات بــالــمــســك والــعــنــبــر ونــنــتــظــر الإبــداع مــع نــســمــات الــلــيــل وســكــونــه لــتــصــل هــمــســات قــلــمــك إلــى قــلــوبــنــا وعــقــولــنــا نــنــتــظــر بــوح قلمك - مع خالص تحياتي / محمد الكامل - - اليمن

كل جديد

اهم اخبار الصحف العربيه

ترحيب بالزوار

22‏/2‏/2016

كونو كــــ احمد علي عبدالله صالح

كونو كــــ احمد علي عبدالله صالحبدلاٌ من محاولات الاسائه اليه واستهدافه بدلاٌ من كراهية محبة الناس له كونو مثله .
...
لماذا تستهدفونه وتجتهدون بكل الوسائل الاسائه اليه ومنذ سنوات . 
مجرد تساؤل
.


هل لأنهُ احمد علي عبدالله صالح فقط لاغير لترمو عليه اخفاقاتكم وفشلكم واحقادكم وعجزكم .وتستهدفونه بكل الوسائل وتسخرون للاسائه اليه كافة امكانياتكم المدفوعه بالحقد والمال ومنذ سنوات حتى لو كان يلتزم الصمت .

لايشارك احد المه لايتباكي الوطن على وسائل الاعلام زيفٌ وكذب لايدير التحالفات لطموحاته . لايتصدر واجهات الاعلام بتصريحات كاذبه وعنتريات سخيفه -

لايتحدث عن الوطنيه كما يفعل الكثير وهم ابعد عن الوطنيه من بعد الارض عن الشمس - هذه الوطنيه المقززه التي تحولت الى سلعه رخيصه يستطيع اي شخص الحصول عليها بتصريح او خطاب او عبر منشور بالفيس بوك - لا يستخدم معاناة الوطن ولايستغل دموع الابرياء ولا دماء البسطاء ولا طعنات وجراح البلد للشهره والاستغلال ومحاولة

«تحرير صنعاء»: حلمٌ سعودي ستبدّده الجغرافي

أدرج قادة السعودية في الآونة الأخيرة عدوانهم على اليمن في المرتبة الثانية أو الثالثة من مراتب اهتمامهم الخارجية، مبرزين اهتمامهم بالشأن السوري كأولوية لما له من تداعيات. وقد ظهر تركيز الرياض الشديد على التطورات الميدانية السورية مع متابعة آثارها السياسية، وكأن تلك التطورات باتت تشكل تهديداً وجودياً على أمنها ومنظومة الحكم وامتداداته.

وانطلقت السعودية من ترتيبها لقضايا المنطقة من «الأنباء» عن قرب «تحرير صنعاء»، وعن أن قوات ما يسمى «الشرعية» اخترقت دفاعات الجيش و«اللجان الشعبية» في منطقة فرضة نهم شرقي محافظة صنعاء، معتبرةً أن الساعة قد دقت بإيذان عودة الرئيس المنتهية ولايته عبد ربه منصور هادي إلى العاصمة صنعاء لمزاولة نشاطه وممارسة صلاحياته. وظنت الرياض التي ترى أن أرض اليمن الرحبة لم تعد تتسع لقادة «أنصار الله» ومقاتليهم ولا للجيش اليمني ولا لحزب «المؤتمر الشعبي العام»، مروجةً عبر وسائل إعلامها بأن هؤلاء تقاطروا إلى السفارة الإيرانية في صنعاء للحصول على أذونات للهرب إلى طهران أو بيروت.

حتى إن الاطمئنان والثقة بحتمية «النصر» السعودي المتخيل في اليمن، جعل الكتّاب والمقربين من دوائر القرار لآل سعود، يقدمون أخيراً «النموذج الخليجي» لهذا البلد، كأمثولة في «الديموقراطية والحكم العادل والرشيد»، على خلاف النموذج «الإيراني الفارسي» القائم على «الهيمنة والتسلط»، وفقاً لهؤلاء. ومن فيض الجود والعفو والسماحة عند هؤلاء الكتّاب أنهم «وافقوا» على مشاركة «أنصار الله» وحلفائهم بالحياة السياسية اليمنية في المرحلة المقبلة، إن هم أرادوا المشاركة.

وفي إطار الشعور نفسه بالاطمئنان لدى المرتزقة اليمنيين، أطلق هؤلاء العنان لمخيلاتهم بعيداً في رسم سيناريوهات ما بعد «التحرير» وتقاسم السلطة، والانتقام من «الانقلابيين» وقتل «السلاليين» متوعدين بالمصير الأسود لكل من ساعدهم وساندهم.
من جهته، واكب الإعلام الخليجي كالعادة هذه الأنباء بسرعة فائقة، إذ هرعت فضائياته إلى التغطية العاجلة

وسيبقى نبض قلبي يمنيا

يتسابق الساسة والحزبيون على تحقيق أهدافهم خدمة لمصالحهم السياسية والحزبية والشخصية ومن أجل ذلك يبذلون جل جهدهم ووقتهم وطاقاتهم ويسخرون كافة إمكانياتهم , فكل طرف يسعى من أجل يحظى بنصيب الأسد من المغانم والمكاسب والمناصب والمراتب ورفع أسهمه في الساحة المحلية وتمكينه من الوصول إلى الغايات التي ينشدها ومن النادر أن نجد في أوساط هؤلاء ذلك الاهتمام والحرص على المصلحة الوطنية كما هو الحرص على مصالحهم السياسية والحزبية والشخصية .

ولهؤلاء ومن على شاكلتهم نذكرهم بأن الأحزاب ليست مخلدة والأشخاص أيضاً وهم جميعاً لا يسمنوا ولا يغنوا من جوع في نهاية المطاف فمهما بلغت درجة الولاء للأحزاب والأفراد فإن الولاء الوطني يظل أسمى وأجل وأغلى وأرفع مستويات الولاء وعليهم مراجعة مواقفهم وتصحيح

اليمن والسعودية قبل العدوان وبعده

بدأ العدوان واسم اليمن هو اليمن وسيظل اسمه -ما ظلت الأرض- هو اليمن على خلاف مملكة بني سعود التي بدأت العدوان واسمها المملكة العربية السعودية وسعت عبره إلى حتفها المحقق الذي أصبح واضح الملامح مع صمود الشعب اليمني وبطولات رجاله ومع ما يتفاعل من متغيرات في المنطقة والعالم خصوصا تلك التي توحي بانحسار النفط كرافد أساسي في الاقتصاد وما سيلحقه هذا الانحسار على مركزية اتخاذ القرار العالمي إضافة إلى هذا تلك المتغيرات التي تتفاعل خلف ستارات هيئة البيعة وزوايا الثكنات الملكية من الخطط والمؤامرات والخلافات الدائرة حول العاهل القادم.


هذه المتغيرات التي لا يمكن لأحد أن ينكرها ستؤدي بلا شك إلى سقوط وصاية الأسرة السعودية ونظامها الوهابي الرجعي عن شعب نجد والحجاز وستخلع عن تلك الأرض اسم هذه الأسرة التي لطالما انتسبت شعوب نجد والحجاز إليها لتعيدها إلى اسمها الأزلي “بادية الأعراب والإبل”.

ترقيم