موقع محمد الكامل - يهتم بالشارع اليمني - وتطورات الساحة - في ظل العدوان علي اليمن - ونقل الحقيقة للجمهوربمقالات عدد من الكتاب - ونقل الواقع كما هو بلغة صحفية محترفة تلتزم المهنية والتوازن وبرؤية إعلامية حديثة تحاكي العصر والمستقبل - كونو معنا
الاخبار
ت
كل جديد
اهم اخبار الصحف العربيه
ترحيب بالزوار
29/1/2016
27/1/2016
آل سعود يصرخون ’أوقفوا صواريخ التوتشكا’
عندما يُصبِحُ وَقْفَ إطْلَاق صواريخ التوتشكا من أهم مطالب السعودية التي ينقلها مبعوثَ الأمم المتحدة حول الأزمة الـيَـمَـنية ولد الشيخ أحمد إلَـى الجيش الـيَـمَـني وأنْصَار الله، تستطيع أَن تستنتج القيمة العسكرية والميدانية الكبيرة لهذا الصاروخ في مواجَهة العدوان على الـيَـمَـن، وما هو حجم الخسائر والإصَابَات التي يحققها هذا الصاروخ الباليستي في وحدات التحالف الذي تقوده المملكة في العدوان على الـيَـمَـن.
لم تكن أساساً المطالب والشروط التي وضعتها المملكة قبل أَن تشن العدوان على الـيَـمَـن، أَوْ خلال مراحله التي تقطعت ببضع محاولات خجولة لإيجاد تسوية سلمية لم تكتمل أيٌّ منها، أقل غرابة ووقاحة من هذا المطلب الذي تشدد عليه في حربها هذه، فهي تبدو كمَن يستجدي عدوَّه في المعركة طالباً منه بأن لا يكون قاسياً معه وبأن يعامله باللطف وأن يبتعد عن استعمال أسلحة استراتيجية فعالة تؤذيه أَوْ توقع لديه خسائر، وفي الوقت نفسه
26/1/2016
اليأس يغزو قلوب المرتزقة في الجزﺀ الاخير من مشوار الارتزاق
في بداية العدوان انضم الكثير من المرتزقة الى صفوف جيوش العدوان في مارب للقتال معهم ضد ابناﺀ بلادهم طمعا في الاموال المدنسه التي تصرفها السعوديه للمرتزقة وكانت الفكره التي قدمت للمرتزقة انهم سيخوضون معركة سريعه وسينتصرون خلال اسابيع او بالكثير شهر واحد..
لكن وخلال اكثر من 300 يوم من العدوان لاحظ المرتزقة المحليين ان لا انتصار لهم في الميدان وان عددهم يتناقص كل يوم بفعل الهجمات الفاشلة التي يقدمون عليها في مارب فيقتل الجيش واللجان المئات منهم مع كل محاولة للهجوم ولم يحصلوا على شيئ من الوعود التي قدمها لهم زعامات العماله والخيانه من الاخوان وغيرهم الا اذا اعتبرنا افتتاح المقابر الطويله لقتلاهم في مارب احد هذه الوعود..
شخصيا عرفت الكثير من الذين ذهبوا للارتزاق مع العدوان في مارب بحكم العمق القبلي الذي
25/1/2016
السعوديةُ والجماعات التكفيرية.. أدواتُ المشروع الأمريكي الصهيوني في المنطقة ..من يكبح (معول التفتيت)؟
ما يحدُثُ اليومَ في المنطقة وللأمة العربية من تَشَظٍّ وصراعاتٍ داخليةٍ، لم يكُن من بابِ الحدث العَرَضي أو نتاجاً تراكمياً لفشل الأنظمة الحاكمة وانهياراتها الدراماتيكية، بقدر ما هو مشروع معد سلفاً، الغاية منه تدمير دول المنطقة من الداخل ليسهل بعد ذلك إعادة تقسيمها وفق رؤيةٍ إستراتيجيةٍ لا تخدم إلا المصالح الأمريكية الإسرائيلية، فهل ستدرك عقلية الشعوب هذه الحقيقة لتستيقظ من سباتها وتواجه هذا المشروع؟.
كُلُّ ما يجري في الوقت الراهن؛ الغايةُ منه تغييرُ الوجهِ الحقيقي لمنطقة الشرق الأوسط وبالأخص الدول العربية ومحيطها، وتقسيمها إلى دويلات لتبقى إسرائيل القوة الوحيدة في المنطقة، وتستطيع الولايات المتحدة أن تتمتعَ بالقدر الأكبر من ثروات هذه المنطقة.
وإذا نظرنا بعُمق إلى توجُّهات الولايات المتحدة الأمريكية في المنطقة، نجدها تسيرُ في اتجاهاتٍ
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)